الصفحات
(النقل إلى ...)
كُتب
إعلام
سيرة
تواصل
▼
20 نوفمبر 2025
بحر الليل، ١٩٦٣ - فيكتوريا تشانغ
›
Summer (1964) Patricia L Lewy Gidwitz في هذه الغرفة تتضاعف وحدتي، لأن حوافَّ اللوحة لم تعد بيضاء. الزُرقة الحقيقية تبدو أثخن مما هي علي في...
14 نوفمبر 2025
آلاف السنين من الفلسفة، وكلمة واحدة تلخّص معنى الحياة
›
كولم كينا، ذا آيريش تايمز¹ - ترجمة د. شريف بقنه عندما كنت شابًا، تساءلت عن معنى الحياة وغايتها، ولذلك – ظنًا مني أن ذلك قد يساعد – اشتريت نس...
16 أكتوبر 2025
رجلُ المطر - بول فارلي
›
آخرَ ما أفعلهُ أُطفِئُ الأنوار، وأُسدِلُ الستائرَ المعدنيّة، أُضبطُ المنبّه، وأتركُ فجوةً صغيرةً في الشرائحِ المعدنيّة، أَنحني لأعبُرَ من تح...
25 سبتمبر 2025
قراءة في مقال «الذكاء الاصطناعي يستطيع تشخيص المرضى، فماذا بقي للأطباء؟»
›
في مقال نُشر بتاريخ ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥ في مجلة " النيويوركر " بعنوان "الذكاء الاصطناعي يستطيع تشخيص المرضى، فماذا بقي للأطباء؟...
28 أغسطس 2025
خرائط الريح - شريف بقنه
›
"الكثير من العوائق تحول دون هذه المعرفة، بما في ذلك غموض المسألة وقصر الحياة البشرية" بروتاغوراس (٤٨٧ ق.م - ٤٢٠ ق.م) أسير ببهاء جر...
02 مايو 2025
المترجم كاتبًا خفيًّا: متى تصبح الترجمة عملًا أدبيًّا جديدًا - د. شريف بقنه
›
لو تخيلنا الترجمة كرحلةٍ عبر المرايا، لكان المترجم هو تلك المرآة التي تعكس النصَّ دون أن تُفقدهُ وهجَه، لكنها تضيفُ إليه أبعادًا جديدةً تُضي...
10 أبريل 2025
صعود الآلات - فصل مترجم من كتاب «الإمبراطوارية السوية»
›
صعود الآلات تجري أحداث أهم أجزاء قصتنا منذ أوائل القرن التاسع عشر، ولكن من المفيد أن نبدأ بسرد أكثر شمولاً يوفر سياقًا أوسع. أحد أهم الاستف...
16 يناير 2025
قصيدة "دهشة الأطفال" شريف بقنه - فيديو
›
قصيدة « دهشة الأطفال » شعر وإلقاء د.شريف بقنه، سجلت الأمسية ضمن فعاليات الملتقى الشعري السادس، جازان المملكة العربية السعودية بتاريخ ١٠ يناي...
21 نوفمبر 2024
مختارات من رواية «طريق الحجّاج» عبد الرزاق قرنح، ترجمة د. شريف بقنه
›
الفصل ١ "كانت الساعة في برج سانت جورج تشير إلى الثامنة وعشرون دقيقة، تتأخر سبع دقائق دائمًا، وهو يعرف ذلك من خبرته الطويلة، لكنه شعر أن...
13 سبتمبر 2024
حجَرٌ فلسفي - شريف بقنه
›
"عذابٌ، ومكانُ معاناةٍ، مرعبٌ" لويز جلوك، عن كتابةِ الشعر أكتبُ مالا أريدُ الحديثَ عنهُ انتحاراتٍ أخلّصُ فيها عصابيتي، ولاداتٍ...
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب